منتديات انمي بلا حدود
الولايات المتحدة وشركاؤها يشجعون إنتاج واستخدام الطاقة الحرارية في الدول النامية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الولايات المتحدة وشركاؤها يشجعون إنتاج واستخدام الطاقة الحرارية في الدول النامية 829894
[b]ادارة المنتدي الولايات المتحدة وشركاؤها يشجعون إنتاج واستخدام الطاقة الحرارية في الدول النامية 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات انمي بلا حدود
الولايات المتحدة وشركاؤها يشجعون إنتاج واستخدام الطاقة الحرارية في الدول النامية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الولايات المتحدة وشركاؤها يشجعون إنتاج واستخدام الطاقة الحرارية في الدول النامية 829894
[b]ادارة المنتدي الولايات المتحدة وشركاؤها يشجعون إنتاج واستخدام الطاقة الحرارية في الدول النامية 103798
منتديات انمي بلا حدود
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
john cena
john cena
عضو
عضو
ذكر
الحمل
عدد المشاركات : 50
العمر : 28
المزاج : cena
السٌّمعَة : 0
نقاط النشاط : 5609
تاريخ التسجيل : 18/11/2008

الولايات المتحدة وشركاؤها يشجعون إنتاج واستخدام الطاقة الحرارية في الدول النامية Empty الولايات المتحدة وشركاؤها يشجعون إنتاج واستخدام الطاقة الحرارية في الدول النامية

الأربعاء نوفمبر 19, 2008 10:53 pm
واشنطن، 8 شباط/فبراير، 2008- بدأ عدد من الدول التي يمكنها الوصول إلى الحرارة الموجودة في باطن الأرض، أو ما يعرف بطاقة حرارة الأرض أو الطاقة الحرارية، بالاستفادة من هذه الإمكانية في الوقت الذي يبذل فيه العالم جهوده لتوليد الطاقة الكهربائية من مصادر متجددة لا من مخزون الوقود الأحفوري الآخذ في التضاؤل.

والطاقة الحرارية طاقة نظيفة تشكل مورداً غير محدود يمكن استخدامه لإنتاج التيار الكهربائي أو استخدامه بشكل مباشر (بدون تحويله إلى كهرباء) أكثر فعالية لتدفئة المنازل من خلال تركيب مضخات على عمق معين تحت سطح الأرض تقوم بامتصاص الحرارة من باطن الأرض وضخها إلى البيوت أعلاه.

وقالت جمعية الطاقة الحرارية (أو طاقة حرارة الأرض) إنه يحتمل أن يزداد عدد الدول المنتجة للطاقة من حرارة باطن الأرض بنسبة 120 بالمئة خلال عقد واحد، بحيث يرتفع من 21 دولة في العام 2000 إلى ما يصل إلى 46 دولة في العام 2010. إلا أنه لا يمكن لجميع الدول تحمل تكاليف تحويل هذا المورد إلى طاقة كهربائية.

وقال فرناندو إتشافاريا، من قسم الفضاء والتكنولوجيا المتقدمة في مكتب المحيطات والشؤون البيئية والعلمية في وزارة الخارجية الأميركية، لموقع أميركا دوت غوف، إن "هناك منطقتين في العالم لديهما أعظم إمكانية لتطوير إنتاج الطاقة الحرارية ولكن فيهما أقل نشاط لتطويرها وإنتاجها. وإحداهما هي منطقة وادي الصدع (الريفت) في منطقة شرق إفريقيا التي تضم 12 دولة، والثانية هي الطرف الغربي من أميركا الجنوبية."

وتعكف الولايات المتحدة حالياً، بهدف مساعدة هذه الدول على تطوير إمكانياتها في مجال الطاقة المستخرجة من حرارة باطن الأرض، على العمل مع حكومة تشيلي والقطاع الخاص، كما تعمل إلى جانب 178 دولة شريكاً عضواً في مرفق البيئة العالمي مع مشروع منشأة وادي الصدع لتطوير الطاقة الحرارية في إفريقيا.

ويساعد مرفق البيئة العالمي، الذي تم تأسيسه في العام 1991، الدول النامية في تمويل مشاريع وبرامج تصون البيئة العالمية. وتمول المنح التي يقدمها المرفق مشاريع تتعلق بالتنوع البيولوجي وتغير المناخ والمياه الدولية والتعرية أو تآكل التربة وطبقة الأوزون وغيرها من الأمور.

* الحرارة من الكرة الأرضية

تتوقف قدرة أي بلد على استعمال الطاقة الحرارية الموجودة في باطن الأرض على جغرافية وجيولوجية ذلك البلد.

فالكرة الأرضية مكونة من جوف داخلي صلب، يحيط به جوف خارجي سائل وغلاف صلب. ويحتوي الغلاف على طبقة شبه مذوبة بالحرارة تدعى الأسثينوسفير (asthenosphere) وطبقة صلبة هي الليثوسفير (lithosphere) والقشرة. ويتكون الليثوسفير من صفائح تكتونية ضخمة تطفو على سطح الأسثينوسفير كأنها قطع أحجية صور مقطوعة تحمل فوقها القارات والمحيطات.

وتقوم تيارات ساخنة من الصخور المنصهرة بفعل الحرارة والموجودة تحت الصفائح بتحريكها ببطء ولكن بشكل دائم لا ينقطع في اتجاهات مختلفة. ومن الممكن أن تصطدم هذه الصفائح ببعضها بعضاً عند أطرافها، أو أن تتلامس أثناء مرورها بمحاذاة بعضها بعضاً أو أن تنزلق تحت أو فوق بعضها بعضا. وتظهر نتيجة كل هذه التحركات على سطح اليابسة على شكل سلاسل جبال شاهقة (سلسلة جبال الهملايا وسلسلة جبال الألب السويسرية وسلسلة جبال الأنديز) وزلازل وانفجارات بركانية وينابيع مياه حارة وحمم فوارة وطاقة حرارية محتملة.


شيدت جمعية تطوير وإنتاج الطاقة الحرارية ومقرها في نيفادا، هذا المرفق لإنتاج الطاقة الحرارية من باطن الأرض في كينيا. (وزارة الخارجية)ونظام وادي الصدع (الريفت) في شرق إفريقيا من هذه المناطق. وهو يمتد من البحر الأحمر إلى موزمبيق ويدعى وادي الصدع النشط المتباعد، وهو من الأمكنة القليلة الموجودة على كوكب الأرض التي تقوم فيها الصفائح التكتونية بإحداث صدع في قارة. وتقدر كمية ما يمكن للمنطقة من إنتاجه من الطاقة الحرارية من باطن الأرض بسبعة آلاف ميغاواط. ويعادل الميغاواط مليون واط، أي مليون وحدة قدرة كهربائية.

وهناك منظمة دولية تدعى آرغيو (ARGeo) تشارك في نشاطاتها كل من كينيا وإثيوبيا وجيبوتي وأوغندا وتنزانيا وإرتيريا، تقوم حالياً بالمرحلة الأولى من تطوير حقل استخراج الطاقة من باطن الأرض في منطقة وادي الريفت. وقد وافق مرفق البيئة العالمي في العام 2006 على تخصيص 17,7 مليون دولار لمنظمة آرغيو كمساعدة فنية وكتمويل لحماية المستثمرين من التعرض لخسائر في المرحلة الأولى من تطوير الحقل.

* مساهمة الولايات المتحدة

لقد دعمت الولايات المتحدة في الأعوام الـ12 الأخيرة نشاطات ومشاريع تطوير الطاقة الحرارية المستخرجة من باطن الأرض في منطقة إفريقيا الشرقية وشاركت في تشكيل آرغيو. وتعمل الولايات المتحدة حالياً على زيادة نشاطها في برنامج آرغيو عن طريق وكالات مثل الوكالة الأميركية للتنمية الدولية والوكالة الأميركية للتجارة والتنمية ووزارة الخارجية ووزارة الطاقة ومكتب المسح الجيولوجي الأميركي.

وقال إتشافاريا إنه رغم إمكانيات المنطقة الضخمة "لا يولد سوى 140 ميغاواط من الكهرباء من حرارة باطن الأرض وذلك في دولتين إفريقيتين (فقط)." ففي كينيا تولد منطقة أولكاريا 135 ميغاواط في حين أن إثيوبيا ستولد قريباً ما يصل إلى 6 ميغاواط في ألوتو-لانغانو. ولكن الدولتين تواصلان التقدم على طريق زيادة إنتاج الطاقة الحرارية من باطن الأرض.

وأضاف إتشافاريا أن هاتين الدولتين، ودولاً أخرى مثل جيبوتي التي وقعت اتفاقية مع شركة طاقة ريكايافيك الآيسلندية لتطوير مورد للطاقة الحرارية في بحيرة أسال، "لا تقوم فقط بتنويع محفظتها من الطاقة، وإنما تستبدل منتجات البترول باهظة الثمن المستخدمة لتوليد الطاقة بإنتاج ثروتها المحلية الخاصة التي لا يستهان بها من الطاقة الحرارية من باطن الأرض."

كما تعمل الولايات المتحدة على تطوير إنتاج الطاقة الحرارية من باطن الأرض مع تشيلي، التي يوجد فيها أكبر عدد من البراكين النشطة في المنطقة.

وتمتد سلسلة جبال الأنديز على طول ساحل أميركا الجنوبية الغربي، من منطقة فنزويلا الغربية عبر كولومبيا والإكوادور وبيرو وبوليفيا وتشيلي والأرجنتين، حيث تنزلق صحيفة نازكا التكتونية تحت صفيحة أميركا الجنوبية، منتجة الكثير من البراكين النشطة ومورداً غنياً من الطاقة الحرارية.

ويقوم الكثير من دول نصف الكرة الغربي، كالولايات المتحدة والمكسيك ودول كثيرة في أميركا الوسطى، بإنتاج الطاقة الحرارية من باطن الأرض. وفي حين أنه لا يتم حالياً إنتاج الطاقة الحرارية من باطن الأرض في أي دولة في أميركا الجنوبية إلا أن حكومة تشيلي أعربت عن اهتمام بالموضوع.

وقد رعت الوكالة الأميركية للتجارة والتنمية في أيلول/سبتمبر، 2007، زيارة استمرت أسبوعاً قام بها وفد مؤلف من 12 شخصاً من حكومة تشيلي وقطاعها الخاص للقيام بجولة على الشركات والمؤسسات والمرافق الأميركية العاملة في مجال الطاقة الحرارية، ولحضور الاجتماع السنوي لمجلس موارد الطاقة الحرارية في رينو، بولاية نيفادا.

وقال إتشافاريا: "لدينا اليوم ثلاث شراكات محتملة على الأقل، وهي مع شركات أميركية ستساعد على الأرجح في تنفيذ مشاريع لاستخراج الطاقة الحرارية من باطن الأرض في تشيلي."

وأضاف أن الطاقة الكهربائية المنتجة من الطاقة الحرارية "توفر للدول مصدراً محلياً للطاقة يشكل حلاً، نظيفاًً طويل الأمد وغير باهظ التكاليف مقارنة بالفوائد الناجمة عنه، لمشكلة ثمن البترول الأجنبي الباهظ."
الرجوع الى أعلى الصفحة
مواضيع مماثلة
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى